– رامي بصدمة : ايه مراته
– هند بدموع : أيوة
– رامي بصدمة : طيب و انا يا هند ها بعتيني علشانه ردي عليا
بقلم نوران وليد
– حمزة بدموع: اخر*س خالص كلامك معايا انا انت سامع و لا لا اياك توجه ليها اي كلمه و دخولك بيتي و انت تت*عدي عليا بالطريقة دي مش هعديه ليك بالساهل يا ابن الجيار
و هنا دخل حراس حمزة و رفعوا الس*لاح في وجه رامي فخفض سلا*حه
– حمزة: اتفضل من هنا احسن مش هتطلع سليم فاهم
– رامي بغضب و حزن : انا ماشي و مش هسيبك و لا هسيبك يا هند
– هند صعدت غرفتها و ظلت تبكي بحرقة علي رامي
– حمزة نظر اليها بحزن و ركل الكرسي الذي امامه و قال بغضب : ليه كل ما اجي اقرب منك القدر يبعدنا عن بعض يا هند ليه ليه تذكر عندما رأي هند لأول مرة في الجامعه عندما كان في السنه الاخيرة و هي في سنة اولي
– Flash back
– هند : شكرا خالص لحضرتك يا بشمهندس علي التلخيصات دي بجد مش عارفة اقول ليك ايه جزاك الله كل خير
– حمزة بابتسامة : العفو علي ايه انا كده كده التلخيصات دي كنت بعملها لنفسي و اكيد هكون فرحان لو كلكم استفدتوا
– هند : تمام عن اذنك يا بشمهندس
– حمزة بتردد: بشمهندسة هند