لما لقيت باب أوضتي بيتفتح تاني
لكن المرة دي طل منها عيد ووراه الاتنين الحراس الضخام
اول ما دخل عليا قال لي
close
* سيدنا المأمون طالبك
أخدني لغرفة المأمون على عجل
قعدني جنب راسه على شلته صغيرة
بعدها اتدور المأمون براسه وقال بصوت ضعيف
_قول رقم تتمناه يكون ف حسابك
ابتسمت بذهول معجون باستخفاف وبعدين رديت
=خمسة مليون
ابتسم المأمون باستهانه كإني بنطق هوا
فكملت
=دولار
رجع بص لعيد وقال
_له ما طلب
شاور عيد براسه بمعنى الموافقة
لكن انا قطعت كلامه ورديت بشيء من الضعف وقلة الحيلة مع شوية يأس