لكن فجأة حسيت بصوابع طويله لها ضوافر أطول بتتلف حوالين رقبتي
كان واقف ورايا السانور
عينيا مبرقة
صفاء بتتراجع لورا بخوف لغاية ما ضهرها لزق في الحيطة
وانا انفاسي بتتخنق وعينيا بتغمض
لغاية ما وانا مغمض سمعت صوت خطوات سريعة في الطرقة بره
وبعدها صوت مفاتيح اتحطت في بابي وانفتح الباب وظهر واحد من الاتنين الضخام
فتحت عينيا لقيتني على فرشتي ومتغطي،
كنت بحلم وصحيت على فتح بابي
وقتها اتنحى الضخم عن الباب فظهرت صفاء من وراه بهدومها وشكلها الطبيعي
عطته عطية في ايده وقالتله انا دقيقتين وهخرج قبل حتى ما ادانات الفجر تخلص….
دخلت عليا فقفل الباب وراها
قمت اتعدلت ف فرشتي فجات قعدت جنبي بلهفة وهي بتقول بتضرع وهي بتنهج
_انت أملي الوحيد، انت اللي هتخرجني من هنا، انا مش عاوزة افضل كدة ولا عاوزة اموت كدة
=طيب اهدي، اهدي وعرفيني ممكن أعمل ايه وانا هعمله
_انك ت
يتبع….