ماكنتش أعرف دول جداد هنا ولا قدام لكن كان واضح انهم بيتعاملوا زي الآلات
عدى النهار من بعدها وسط كلام مع خالد وتفكير ف كل اللي حصل لي الايام اللي فاتت واستغراب ان ماحدش من اخواتي سأل عليا من بعد الفرح
بطبيعة الحال ماليش صحاب ودا انا عارفه
حتى اخويا واختي حضروا الفرح زي الاغراب وماكملوش للاخر
بس كنت بقول يعني ممكن يسألوا عليا بعد الفرح او يودوني بزيارة
او ممكن الواحد اما بيقع في ضيقة بيبدأ يفكر هو ساب مين حواليه ممكن يسأل عليه
اتمنيت وقتها اني اكون من الناس اللي لها ناس بتسأل عليها لمجرد السؤال، يمكن السؤال في حد ذاته ينجيني لكن الظاهر انه ماكانش في حد ممكن يسأل
فضلت طول الوقت اللي كان المفترض انه النهار قاعد متطمن ومتونس
لكن كل ما كان بيتوغل الليل كل ما كنت بتقبض
لكن الغريب ان الليلة عدت هادية
هادية جدا من غير أي أحداث
لدرجة اني نمت
بس مجرد ما غمضت عينيا وروحت ف النوم
حسيت بحاجه بتتحرك جنبي تحت غطايا كإنها حيّه
حاجه بتهز الغطا
فتحت عينيا ورفعت الغطا لقيت السانور بيغت صب حاجه مخفية ، حاجه مش متشافه
قمت منفوض من ع الفرشة
لكن لقيت ضهري اتخبط في جسم ورايا
بصيت وراايا لقيتها صفاء
واقفة عريانه
بتنزف من كل فتحة في جسمها
بتقول بتضرع
مش عاوزاه