فدخلنا وقفلت الباب ورانا وفضلت شايلها على ايدي لغاية ما دخلنا اوضة النوم
قعدت على طرف السرير ارتاح من تخديلة ايديا وهي وقفت تشيل طرحتها اللي كانت مليانه دبابيس
مافيش دقيقة وقمت فكيت هدومي وبدأت أساعدها وانا بقول كلمتين الملاطفة والهزار عشان أفك التنشنه،
بدأت أشيل طرحتها وأفك في فستان الفرح من فوق
لغاية ما ظهر كتفها من ورا
الغريب اني لقيت حاجه زي ختم على كتفها الشمال،،
ختم غريب كإنه وشم أو كإنه وحمه لكن زي ما يكون محفور حفر
حاجه كدة قد الجنية الفضة لكن رسمة سودة مش مفسرة زي ما يكون طائر أو حيوان بجناحين وسط دايرة
سألتها باستغراب
_ايه الوحمة الغريبة دي ؟؟
مدت ايدها ع الوحمة ولمستها من غير ما تدور وقالت
=دي عندي وعند اخواتي البنات كلهم
حط ايدك كدة عليها
حطيت أيدي اليمين عليها عشان ألمسها بطروف صوابعي فحسيت بصوت زي ما يكون صوت ريح بتون ورايا