لكن بردو حسيتها غير العيال الطبيعيين
كإنها أسرة كلها متخدرة او متنومة او فيها حاجه غريبة
ف نفس الوقت كنت بدأت أحس اني ماشي في طريق اني اكون زيهم
فضلت نازل لغاية ما قابلت المأمون وعيد تحت
كانوا في انتظاري
اخدوني وخرجنا قدام البيت فلقيت عربية منتظرانا غير عربية المأمون، كانت عربية جيب واقفه في الباحة اللي جوا السور قدام البيت
روحنا ركبنا انا والمأمون في الكرسي اللي ورا وركب عيد جنب السواق ومجرد ما طلعنا من بوابة السور لقيت عربية تانية طلعت ورانا
أخدنا طريق بني سويف
كنت عارفه كويس باعتباري من هناك
ولما وصلنا قرب ببا مع دخول المغربية أخدنا مدق في الصحرا
لقينا هناك عربيتين واقفين بانتظارنا
نورلهم السواق فطلعوا قدامنا
وبدانا نتوغل في الصحرا ويتوغل معانا الليل
لغاية ما وصلنا لمنطقة جبلية
على اولها لقينا تخييمه منوره بانوار مشاعل وحواليها عربيات راكنه
وقفنا عندها