ياسين دخل علي اوضته ورزع الباب وراه وقلع التي شيرت الابيض بتاعه اللي مليان د”م من د”م حسام ودخل علي الحمام فتح الدش وبقي ينزل الد”م من علي شفايفه وبوقه وجسمه وبقي الد”م ينزل مع المايه اللي نازله من
جسمه ادا وشه للحيطه
وسند بأيديه الاتنين علي الحيطه وهو تحت الدش وغمض عنيه
ومره واحده وهو بيغمض عنيه جه في خياله وش شمس وهي كانت لسه بنت ١٤ سنه وهو بيفتح باب القبو عليها هي وخليله وكانت اول ما تشوفوه وهو بيجيبلهم طلباتهم كانت تجرى بسرعه علي الشنط بلهفه عشان تشوفه هو
جاب ايه ؟
مره واحده فتح عنيه وفاق من اللي في خياله وحرك دماغه شمال ويمين كده بسرعه جدا
ياسين : ( وهو ضامم حواجبه ومستغرب ) في ايه .. بتفتكرها ليه دلوقتي ياياسين ؟
بقلمي ماهي احمد
ياسين قفل الحنفيه وحط الفوطه علي وسطه ووقف قدام المرايه ومن كتر المايه السخنه اللي كان مشغلها الحمام عمل زي شبوره كده وبقي علي المرايه رفع ايده ومسح المرايه رفع راسه وبيبص علي نفسه مره واحده
بيبص لقى شمس وراه وبتبصله بنظره خبيثه اتفزع ولف نفسه بسرعه وبص وراه بيبص مالقاش حد
اخد نفسه وبقي بيتنفس بسرعه جدا ومره واحده شد الفوطه التانيه من علي الشماعه وحطها علي كتفه وبقي ينشف المايه من شعره
رمي الفوطه علي السرير وفتح الدولاب يشوف في ايه ما دي مش هدومه دي هدوم العربي
لقاها كلها قمصان فضل يبص علي الهدوم ويقلب فيها لحد ما لقي تي شيرت نص كم ابيض لبسه وكان متقسم عليه