يزن بسرعه راح لداغر ولان المسافه كانت بينهم بعيده ومن كتر الروايح والاصوات اللي موجوده داغر مكانش قادر يميز بالظبط ريحتهم
واول ما ريحتهم قربت عليه داغر في لمح البصر كان عندهم ومسك يزن من دراعه وتنى دراعه في ايديه وبقي يزن
مدي داغر ضهره وداغر ضاغط علي ايد يزن جامد جدا
بقلمي ماهي احمد
داغر : ( بكل غضب ) مافتحتش اللاب ليه زي ما اتفقنا
يزن : ( داس علي سنانه وشويه وخلاص ايديه هتتكسر )
يزن : م.. مع .. معرفتش
عمار : سيبه ياداغر دراعه هيتكسر في ايدك
داغر : ( بص لعمار ومادهووش اهتمام ورجع كمل كلامه مع يزن )
داغر : انا ساعدتك وانت مكملتش اتفقنا
عمار شاف كده راح حط ايده علي دراع داغر وبقي ضاغط بكل قوته علي دراعه اللي ماسك بي يزن
عمار : ( وهو دايس علي سنانه وعنيه غيرت باللون الاحمر ) بقوووووووولك سييييبه
مره واحده ضوافر عمار طلعت بس مارضاش يغرزها في دراع داغر
داغر بص شماله لعمار