عمار داس علي سنانه وفرد صوابعه ومد ايده لشمس شمس شبكت صوابعها في ايديه واخدها ونزلوا
ويزن مسك ايد ساره ونزل ورا عمار
عمار كان بينزل بحذر جدا من علي السلالم ومره واحده وهما نازلين مالقووش حد مستنيهم ولا حد بيضرب عليهم نار ولا اي حاجه حرفيا
عمار استغرب وبص وراه ليزن
يزن : ( شاور بصباعه لعمار ) انا مش متفائل
يزن رفع المسدس بتاعه بأيديه وبقي يبص شماال ويمين ونزلوا من السلالم ووقفوا عند الطرقه عمار بص وراه وقدامه
برضوا مالقووش حد زي ما يكون الكل اختفي
والطريق مفتوح قدامهم
عمار نزل بسرعه في الساحه وطلعوا من الڤيلا اخيرا
وبقي ما بينهم وما بين باب العزبه خلاص حاجه بسيطه
يزن اخد ساره ومشي
عمار : ( بهمس ) استني يايزن
يزن : ( بص وراه ) ايه مستني ايه ؟
عمار حس بحركه سريعه جايه عليهم ومش حركه انسان ابدا
حركه حد بيمشي علي اربع رجووول وجاي بيجرى عليهم وسنانه ضخمه
يزن وقف وعمار وقف في ضهره وشمس وساره معاههم في النص وبقوا الاربعه في النص والكلب الضخم ده جاي عليهم هو مش كلب عادي ده كلب متحول ومتلهف للحم البشري