ياسين : خلاص يابوي اتأكدت تاني
الضبع : ايوه ياولدي اتأكدت تاني والسنين اللس فاتت دي وانا مستني عود البنيه يصلب ماراحش هدر
الضبع : طلعها علي فوق ياولدي واخيرا اليوم اللي بستناه من سنين قرب
الضبع طلع علي السلم وياسين ميل راسه حاجه بسيطه للبنت وبقي يضحك ضحكه خبيثه ( انا حاطه شخصيه ياسين علي الاستورى ولما بيضحك كمان تقدروا تشفوها من علي الاستورى حقيقي ضحكته .. ضحكه مش
عاديه مرعبه وفي نفس الوقت ضحكه مختلفه عن ضحكه البشر )
البنت بقت ترجع لورا وبقت تسحف علي ايديها ورجليها من كتر الخوف من ياسين .. ياسين مره واحده قرب منها
ومسكها من شعرها ضرب دماغها في الارض البنت اغم عليها علي طول ياسين شالها وطلع بيها والباب اتفتح ودي كانت اول مره تطلع من البدروم من وقت ما دخلت يعني من ١٦ سنه
ياسين كان شايلها وشعرها المموج كان راجع لورا وملامحها كانت واضحه المره دي بالنسباله
ياسين : البنيه اللي بترضع كبرت وبقت تشبه القمر
ياسين حطها علي السرير وهو بيتأمل في جسمها