اخد شمس ورجعها ورا ضهره وبقت شمس متخبيه وراه وجه مستئذب منهم قرب من عمار بخطوات بطيئه وشايفه واجبه بالنسباله
مره واحده هجم علي عمار ومسكه من هدومه ورماه بكل قوته علي الشباك القضبان الحديد من كتر الخبطه
القضبان الحديد بتاعت الشباك اتعوجت وعمار وقع في الارض
وبعد كده راحوا لشمس وقربوا منها وشمس اول ما شافت كده قعدت علي ركبها بالراحه جدا وكل ريأكشنات
الخوف والرعب منهم كانت باينه علي وشها ومره واحده المستئذب فتح بوقه وطلع انيابه عليها بحركه لا اراديه منها رفعت ايديها علي وشها وصرخت بكل قوتها
عمار مره واحده قام وقف وعنيه اتحولت للون الاحمر وهز ايديه بكل قوته وضوافره طلعت
عمار : ( بكل جبروت غرز ضوافره في الحيطه وبقي بيعمل صوت علي الحيطه فظيع بضوافره المستئذبين لفوا وشهم وبصولوا )
عمار : ( بنظره شريره وخبيثه ليهم بعنيه الحمرا ) افتكر ان انتوا نسيتوا حاجه
عمار ( رفع حاجبه وعوج بوقه) : نسيتوني ??
—————————( بقلمي ماهي احمد )———————-
ساره بصت ليزن في وسط ضرب النار ده كله ورفعت وشها من حضنه وبصيتله
ساره : ( بابتسامه ) افتكر ان دي النهايه شكرا علي كل حاجه عملتها عشاني
يزن : ( رجع بساره خطوه لورا وبقي في corner هو وهي
وسند ضهرها علي الحيطه وبقي هو في وشها بالظبط مافيش حاجه تفصل ما بينهم لدرجه انها كانت سامعه صوت نفسه اللي طالع نازل بسرعه شديده
رفع ايده ورفعلها خصله شعرها اللي نازله علي وشها وهو باصص في عنيها
يزن : انتي مش هتموتي هنا .. انتي هتموتي وانتي ست عجوزه وحواليكي احفادك هتموتي وانتي علي سريرك بعد ما تكوني عيشتي حياه سعيده ياساره