زهره بقت خايفه جدا وخاله حكيمه كانت نايمه علي السرير
الدكتور علي قرب من زهره وشد دراعها
وقعدها علي السرير وجاب قطنه وبقي يمسحلها الدم اللي نازل منها
الدكتوى علي : بتوجعك
زهره : ( بخوف ) مممم علي خفيف
الدكتوى علي : ( وهو بيحطلها بيتادين علي الجرح ) خوفتي
زهره : بصراحه ايوه
الدكتور علي : مني ولا من الخاله
زهره : منكم انتوا الاتنين
دكتور علي جاب شاشه وربطلها ايديها وشدها من دراعها وقربها من الخاله
دكتور علي : مش الخاله ابدا اللي تخافي منها بصي ..
( مسك ايديها ورفعها وخلاها تلمس بشره خاله حكيمه )
دكتور علي : ( بنرفزه ) شايفه اي
زهره : حاسه ان بشرتها بتصغر
دكتور علي : ( مسكها من دراعها بحده ) ده من بوق واحد بس من دم البشر ابتدت بشرتها تبقي ناعمه ولو شربت دم البشر اكتر واكتر هترجع اصغر واصغر و
اقوى و وترجع تعيش شبابها وحياتها لكن هي ضحت بكل ده علشان ما تأذيش البشر .. اختارت تبقي ضعيفه و ضحت بنفسها عشان ماتشوفش حد قدامها بيموت بسببها .. واحنا كمان زيها شايفه التجاعيد اللي ابتدت تبان