عمران انقذ شمس وعمار ودخل بالعربيه بتاعته في الدايره اللي كانت متحاوطه بالنار وياسين ماسك عمار من رقبته عمران دخل في وسط الدايره دي وخبط ياسين بالعربيه زقه بعيد وطلعه بره الدايره وركب عمار وشمس بسرعه بس للاسف ياسين وقتها شاف عمران بس ماقدرش يمسكه وقتها وعمران ساب شمس وعمار ووصلهم
علي اول الطريق ومن هناك هما قابلوا الدكتور علي
ياسين لما معرفش يمسكهم وهما في الاوتيل اول حاجه عملها راح لعمران بيته مالقهووش استناه لما يروح بيته
بيبص لقي زهره خبطت علي عمران وسألته فين خاله حكيمه
وعمران وقتها ادا العنوان لزهره ياسين وقتها عرف ان خاله حكيمه عايشه ماماتتش داس علي سنانه ومن كتر غيظه عنيه اتحولت لاسود وقتها عمران كان
بيجيب هدومه عشان يسيب البلد خالص .. واول ما زهره مشيت ياسين كسر الباب علي عمران
عمران اول ما شاف ياسين اترعب
ياسين وهو بيقرب من عمران
ياسين : ( بصوت جحودي ) سامع دقات قلبك وهي هتطلع من صدرك ياعمران
عمران : ( وقتها طلع ضوافره وبص لياسين ) يبقي سمعك مش في محله