هدير ركبت الاسانسير هي وداغر وعم محمد البواب فتحلهم الباب لان والد هدير مكانش في البيت
هدير : ( بصت علي ايد داغر وشافت نقط دم نازله من ايديه )
هدير : اتنفست وضمت شفايفها كده وندهت عليه
هدير : داغر ممكن لحظه بعد اذنك
رعد والطفله كانوا بره
الطفله : انت ايه اللي انت هببتوا ده .. عجبك اللي حصل ده
رعد : اسكتي انتي انا مش ناقصك كفايه اللي هشوفه من داغر
داغر دخل الاوضه مع هدير
هدير قفلت الباب بسرعه وطلعت شنطه الاسعافات بسرعه من دولاب مامتها
هدير : داغر انت كويس
داغر : ( بكل تكبر ) انا بخير
هدير مسكت ايد داغر وشدت ايديه ناحيتها
وقطعت حته قطنه
هدير : ممكن توريني الجروح اللي في ايدك
داغر : ( ضم حواجبه كده ) جروح .. جروح اي مافيش جروح ولا حاجه .. انا مافيش حاجه بتأثر فيا وانتي عارفه
هدير ابتسمت ابتسامه بسيطه ورفعت ايدها وبقت تلمس خد داغر بالراحه