شمس اول ما سمعت كده بقت تصرخ
وبقت تحاول تفك ايديها من ايد صابر
العربي مسكها من دقنها جااامد اوي لدرجه كان هيعصر وشها في ايديه
العربي : ماتخافيش عليهم ما انتي كده كده هتحصليهم قريب اوي
العربي مسك دماغ شمس خبطها في الحيطه جابت دم واغم عليها واول ما شم ريحه دمها .. ريحه دمها مميز مش زي دم البشر ابدا حاول يتماسك عشان مايموتهاش قبل اليوم الموعود
قرب منها وشالها وطلع واول ما ماما ساره حست انهم طالعين
استخبت بسرعه ورا العمود عشان مايشوفهاش
——————-
ساره وقفت قدام الباب وهي شامه الريحه ومسكت في القضبان بتاعت الباب وبقت تنادي علي يزن من الاوضه بتاعتها
ساره : يزززززززن .. يزن رد عليا يايزززززن انا خايفه اوي
يزن : ( قرب من الباب بتاعه وبقي بيتكلم ما بين القضبان ) ماتخافيش ياساره انا معاكي هحاول اطلع من هنا
واطلعك
عمار بقي يحاول يحط ايديه ما بين القضبان ويفتح الباب مره في التانيه مافيش الباب جامد جدا وحديد
يزن بقي يحاول معاه هو كمان بس برضوا مافيش فايده
يزن رجع خطوه ورا وبقي يبص حواليه