هو صح مكنش بيحبها بس هي متستهلش كل الي حصل فيها ده …
بعد شويه كان العزاء خلص و كل واحد طلع اوضته عشان يرتاح ..
فهد : اول ما فتح باب الأوضه رجع لورا تاني كانت كل كل حاجه لسه زي ما هي الدم الي علي الارض قطع الازاز ا
لمتكسره كانت الاوضه في حاله فوضه كبيره ..
نزل فهد جاب جردل و حط فيه مايه و بداء يشيل قطع الازاز الي واقعه في الارضيه بتاعت الاوضه و بعدن بدأ يمسح أثر الدم الي علي الارض
صفيه : كانت طالعه تطمن عليه ف شافته و هو بيمسح الأرض حاولت أن هي تساعده لكن هو كان رافض بدأت
هي تغير ملايه السرير و هو بيمسح الأرض بعد ما خلصت السرير راحت علي التسريحه و لمت ازايز البرفان بتاعت ماسه كلها و حطتها في الدرج بعدين راحت قعدت علي ركبتها قدام فهد و قالت علي فكره ماسه عايشه..
فهد : ساب كل حاجه في أيدو و بصلها و قال مين قالك ..
صفيه : الجثه الي جت مكنتش لماسه صدقني انا عارفه ماسه عندها علامه حرق في ايديها اليمين كانت اتحرقت
و هي بتعمل القهوه لقاسم و أنا لما شفت أيديها تحت مكنش فيها حاجه ..
فهد : قام وقف و بعدين قال ازاي انا شفتها في الاوضه بتاعت المستشفى كانت ميته ..
صفيه : ممكن تكون مش هي روح المستشفي و أتأكد انا واثقه من كل كلمه قولتها …
فهد : مسكها من كتفها و قال انا هروح أتأكد بس انتي متقوليش لأي حد عن الي سمعتيه…