ماسه : كانت واقفه في حمام الاوضه بتاعتهم و خايفه تخرج …
فهد : واقف قدام الباب و مستنيها تطلع و كان الخوف باين علي وشه فضل يخبط لحد ما ماسه خرجت ..
ماسه : خرجت من الحمام و دماغها في الأرض و عنيها مليانه دموع …
فهد : بصي مهما كانت النتيجه انا بحبك و هفضل احبك …
ماسه : رفعت عينها و قالت هتبقي بابا قريب …
فهد : أحلفي و شالها و فضل يلف بيها …
شويه و نزلوا تحت عشان يعرفوا العيله …
الكل واقف و بيسلم عليها و كان الفرح معبي المكان ..
عبد الحميد : الحمد لله ربنا خلاني اعيش عشان اسمع خبر حلو تاني زي ده ربنا يتمملك علي خير يا بنتي ويتربي
في عز أبوه و جده…
ماسه : بتأكد علي كلامه و بتقول أمين يا جدي ….
شويه و سمعوا صوت الباب ..
ميرا : قامت تفتح و اول ما فتحت شافت شخص باين عليه الثقافه و الغني و لابس نظاره شمس ..
الشخص : اتكلم و قال بيت عبد الحميد الدمنهوري…
ميرا : أيوه بس مين حضرتك .
الجنرال : شال النظاره و قال حضرتكم يتقبلوا الضيوف الي من غير معاد ..