أنعام : بتزعق كدابه الي الكلام الي بتقوليه ده ..
الممرضه : و الله العظيم هي دي الحقيقه و عشان كُنت عارفه أن مفيش حد هيصدقني صورت فديو و راحت ورت الفديو لعبد الحميد …
عبد الحميد : أول ما شاف الفديو اتصدم بعدين راح علي أنعام و ضربها ب القلم و قال انا غلط لما وثقت في واحده
زيك و ظلمت ابني و اتبريت منه قتلتي أبني و كان في دموع في عينه …
أنعام : الدموع في عينيها و موطيه رأسها في الأرض و قالت ابنك ألي اجبرني اعمل كده لما يكتب بعد ده كله الاملاك لفهد و سته أم أمها و انا يكتبلي ملاليم بعد الي شفته معاه …
عبد الحميد : طردها و لكن قبل ما تخرج كان البوليس واقف علي الباب و خالد بيقول كل واحد لازم ينال عقابه خدوها..
*عند فهد *
فهد : اخد ميرا معاه في العربيه و كانوا راجعين البيت و ادريس خلاص رجع بيته و قرر يبدء حياته من الاول تاني بناء على طلب ميرا و الجنرال رجع الفيلا بتاعته و رفد كل الرجاله و قرر يدخل يتعالج عشان يرجع احسن من الاول و يعيش حياه طبيعيه و سط الناس ….
شويه و فهد وصل تحت البيت بعدين نزل و هو معاه ميرا و طلعوا البيت …
ماسه : كانت قاعده مع ريتال بتهديها و تفهمها أن كل حاجه هتتحل و لازم مترجعش عند المتخلف ده تاني …
شويه و الباب خبط قاسم راح يفتح لقي فهد في وشه …