الجنرال : كان واقف ساكت لانه عارف إن هو مهما قال مش هتروح معاه ف فضل الصمت احسن …
ميرا : بصت لفهد و قالت هيقبلني زي زمان …
فهد : أكيد انتي نسيته انك بنته …
ميرا : انا بنته الي رباها لكن مش الحقيقيه انا واحده لقاها في السوق بعدين خدها رباها …
فهد : مهما كان انتي بنته و مازلتي بنته …
ادريس : انا مش فاهم حاجه و ازاي ميرا تبقي بنت جدك …
Flash back..
ميرا : كانت واقفه في نص السوق و بتعيط و كان عندها حوالي 7 سنين لحد ما عبد الحميد الدمنهوري شافها وراح قرب منها و قعد قدامها و سألها مالك …
ميرا : أنا عايزه ماما مش عارفه راحت فين و انا خايفه اوي …
عبد الحميد : طب انتي اسمك اي و امك اسمها أي …
ميرا : أنا أسمي ميرا و ماما اسمها فاتن بس انا مش عارفه سبتني و راحت فين …
عبد الحميد : أنتي عارفها شكلها او رقم تليفونه …
ميرا : اه انا معايا ورقه فيها رقمها تيته ادتهاني و قالتلي خليها معاكي عشان لو حصل حاجه ..
عبد الحميد : اخد منها الورقه و رن علي الرقم ردت واحده ست …
و قالت مين ..
عبد الحميد : حضرتك والده ميرا …
هي : ايوه خير مين معايا ..