ادريس : انا يا ميرا افتحي ..
ميرا : جاي ليا انت مش عارف ان انا مسافره …
ادريس : عارف و جاي امنعك انك تسافري …
ميرا : خلاص مفيش حل تاني و الباشا جهزلي كل حاجه ممكن بقا تخرج عشان اغير هدومي…
ادريس : بصلها بكسره و قال حتي أنتي كمان …
ميرا : بصتله بنفس النظره و قالت غصب عني و انت عارف بعدين قفلت باب الاوضه من غير ما تسمع اي رد منه
…
ادريس : راح عشان يكلم الباشا و يقنعه إن هو ميخليش ميرا تسافر لان ده في خطر علي حياتها …
اول ما دخل المكتب و لسه هيتكلم راح الباشا قال …
الباشا : انا عارف انت جاي ليا عشان ميرا صح ..
ادريس : صح ممكن متخلهاش تسافر حضرتك عارف أن ده في خطر علي حياتها لو ابوها شافها أو شم خبر أن هي
نزلت الصعيد هيموتها …
الباشا : أنا عارف كل حاجه و عارف أنا بعمل اي و بعدين ميرا دي أختي الصغيره و انا استحاله أفرط فيها بس لازم هي الي تعمل المهمه دي …
ادريس : طب ممكن اروح معاها عشان لو لقدر الله حصل حاجه هناك . .