يوسف بغضب مماثل وهو بيضرب ايده علي المكتب: الززم حدووددڪ ي حضره الظابط واتكلم معايا بأدب انت متعرفنيش اناا ممكن اعمل اي
الضابط بسخريه: لا بجد هتعمل ايه
يوسف ببرود: من ناحية هعمل فنا فعلا هعمل
الضابط بغل: طب تمام انا مش هخرج من اطار شغلي وهتكلم تاني وهوضحلڪ كمان.. ايه هو الدافع اللي خلاڪ تقتـ،، ل المدام جلنار مراتڪ
يوسف بصدق؛ مقتلتـ،، هاش انا كنت جاي من برا فتحت الباب وداخل لقتها غرقانه في دمـ،، ها ولما قربت منها لقيت سلا،، ح مسكته ومكنش في نيتي اي حاجه لكده وبعدها أنتو دخلتو والباقي عارفه
الضابط بسخريه: ياراجل دخلت ولقيت سلا،، ح ومسكته ليه مكنتش عارف ان السلا،،، ح بيتاخد بصمات
يوسف بصدق: انا عقلي كان مشوش مكنتش مركز ولا بفكر في حاجه الا مين اللي قتلـ،، ها
الضابط بسخريه: طب دخلو الشاهد اللي البيه كان حبسه في المخزن
حوده دخل وحرفيا كان خايف وبيبص علي يوسف وبيبص للظابط وبيبلع ريقه
الضابط وهو بيبص ليوسف اللي كان بيبص علي حوده واتكلم بخبث: قول ي حوده شفت اي
حوده بتوتر وهو بيبص علي يوسف تاره والضابط تاره وحرفيا كان مرعوب: انا… انا قول… ك. كل حاجه اباشا.. انا.. انا.. الصراحه ا.. الضابط قطعه: خد مايه اشرب واهدي ومتخافش من حاجه وكان بيبص ليوسف
حوده خاد المايه وشرب بوق وحطها تانى واتكلم بتوتر بالغ: المدام الله يرحمها كانت… كانت متفقه معايا ان… ان.. ان تقتـ،، ل المدام التانيه مقابل ملييون اباشا اديتني نص باكو والباقي اما اتمم العمليه وحصل اللي حصل وهي ما،، تت ويوسف بيه وجبني واتفق معايا انه اقتـ،، ل المدام الله يرحمها مقابل اكبر من اللي هي ادتهولي بس.. بس..