نيرة : ماشي مش مشكله ..بس هوا اي نوع الوظيفه يلي هشتغلها
: احنا عايزين حد ينضف المخذن والمكاتب يلي هنا ..بمرتب ٥٠ جنيه يوميه ..موافقه
..سكتت شوية بس قررت توافق لأنها مقدمهاش خيار تاني
نيرة : تمام حضرتك ابدأ الشغل من امتى
: من دلوقتي لو حبة ..روحي نضفي المكتب بتاعي
نيرة بابتسامه : تمام ماشي
وراحت تنضفه وقف يبصلها بنظرات قذره وقال في سره شكلنا هنستمتع سوا
..وقرب منها جامد ..لفت وشها بخضه ووو….
وقرب منها لفت وشها بخَضه
نيرة بخوف : هوا ..هوا حضرتك بتعمل اي يا استاذ عادل
عادل بتوتر : احم لا ولا حاجه كنت عايز اساعدك بس ..براحتك
..جه مُنتصف الليل ونيره تعبت خالص من كتر الشغل
نيرة بتعب : لو سمحت يا استاذ عادل ممكن اروح انا بشتغل بقالي خمس ساعات …انا نضفت الشركه كلها ..والموظفين مشيو ..عايزه
اروح ونبي
عادل بغضب : قولتلك لا كملي تنضيف لو عايزه تاخدي فلوس …يا اما كدا تغوري
نيرة بدموع : حاضر ..انا اسفة
عادل بخبث وهوا بيقرب عليها : بس لو عايزه متشتغليش وتاخدي مرتب اكتر من كدا …انا موافق ..بس تبسطيني
نيرة بخوف وعياط : لا لا ابعد عني خلاص مش عايزه اشتغل …ابعد
..عادل زقها على الارض وقرب منها ..وهيا بتحاول تزقه بس مش قادره لانه كان اقوى منها
وفِ نفسي اللحظه كان عمر ماشي وسمع صوت من جوا الشركه وفضل يخبط على الباب جامد
عمر بزعيق : افتح الباب …بقولك افتح الباب بدل ما اكسره على دماغك
..نجحت في انها تزقه بعيد عنها وجريت فتحت الباب واستخبت ورا عمر
نيرة بخوف وعياط وهيا ماسكه في هدومه : انقذني ونبي ..ع ..عايز يغتص.بني ..عشان خاطري ساعدني
…طلع مسد.سه وحطه على راس عادل واتكلم بنبره ارعبته : احسنلك تمشي من وشي دلوقتي بدل ما اقسم بالله أفرغ المسد.دس ده كل في دماغك