للمستشفي.. تستيقظ نور وهي تشعر بتحسن وعندما تنظر حولها تجد نفسها في المستشفى وتجد فهم نائم علي مقعد بجنبها.. فتبتسم نور وتشعر بالسعادة لان هناك من يهتم بها
وعندما تتحرك يستيقظ فهد
فهد : انت عملة اية
نور : الحمد لله
فهد بغضب : لما انت تعبانة مرنتيش عليا ليه
نور بضحك : ليه هو انت كنت قلقان عليا
فهد : انت شايفة اني حاجة تضحك
نور : انا مش بضحك عليك انا بضحك لان انا فرحان
فهد ببسمة : وايه بقي اللي مفرحك
نور ببسمة : لاني معنديش اخوات بس دلوقتي بقي عندي واحد بيخاف عليا
قالت ذالك وكانت تقصد فهد بكلامها وشعر فهد بالغيظ لانه بدأ يعجب بنور
فهد : ياريتك ما فرحتي ياختي بصبي انا اقبل اكون اي حاجة في الدنيا الا اني أكون اخوكي الكلمة دي بتعصبني
ضحكت نور بسبب كلام فهد.. ونظر لها وهي تضحك وعندما راها هكذا شعر هو الاخر بالسعادة
فهد ببسمة : عارفة لو مجتيش بكرة بحجة ان انت تعبانة صدقني لكون رفدك مش انت عايزني اكون اخوك ادي فوائد الاخ ياختي عجبك.
نور ببسمة : تمام يا فندم