= معاكي ومش هسيبك أبدا
” سندتها لحد الأوضة وفضلت جنبها لحد ما نامت ، كل ما الوقت بيطول بقلق أكتر ، انا في اختبار صعب أوي وخايف مكونش قده ، تليفوني رن.. كان طارق.. رديت عليه
close
ايه يا طارق انت فين
= الحقيقة محبتش اجيلك امبارح عشان اسيبك ترتاح شوية
انت وصلت ل حاجة؟
= لا.. وانت
لا محصلش حاجة من امبارح
= طب انا شوية وهعدي عليك ، عايزك تنزل عشان نتكلم شوية ونشوف هنعمل ايه
و نادية؟
= متقلقش هسيب تحت البيت كام راجل من عندي و بعدين هو اساسا ميعرفش مكان البيت دا
” مكنتش غيرت هدومي من امبارح ، قومت فتحت الدولاب لقيت هدوم طارق اخترت منها حاجة مناسبة ليا و
دخلت خدت دش وخرجت غيرت هدومي ، كان هو اتصل بيا عشان وصل تحت البيت ، لبست هدومي و اطمنت على نادية ولقيتها لسة نايمة ، خرجت من عندها ونزلت ل طارق و ركبت معاه عربيته ومشينا
ساكت ليه يا حسام؟