أي حد يا فريدة
= لا محدش جالي
” قعدت على الكنبة باخد نفسّي ، لقيت تليفوني بيرن
حلوة صح ، لا قولي بجد عجبتك ولا لا
” مكنتش قادر ارد عليه من القلق والخوف اللي كنت فيه
يا عيني دا مصدوم ، معلش يا حسام بس شوفت انا كنت جدع معاك ازاي
= ابني فين
موجود وفي أمان متقلقش عليه خالص
= رجعلي ابني يا وائل وهعملك اللي انت عايزه
هرجعه بس لما ااخد حقي
= حقك دا اللي هو ايه ، انت ملكش اي حقوق عندي
برضو مش عايز تتغير يا حسام ، بعد كل اللي بيحصلك دا ومش عايز تتغير ، بس عارف بعيدا عن كل دا ، في حاجة
لفتت نظري ، انك روحت على بيت فريدة وسيبت مراتك ، زوج صالح أوي أنت يا حسام ، والله خايف اوي على نادية لو عرفت حاجة زي دي
” في نفس الوقت جاتلي مكالمة تانية ، رقم المستشفى اللي فيها نادية ، قفلت المكالمة بتاعت وائل و دا كان
افضل حل طبعا و رديت عليهم
ايوا يا استاذ ابراهيم ، المدام بتاعت حضرتك فاقت من شوية ومن ساعتها هي مبتعملش حاجة غير انها بتقول ” هاتولي حسام ” ، ياريت حضرتك تيجي في اسرع وقت