” لقيت القلم نزل على وشي
هاتي الواد يا نادية
= مش هتاخده يا وائل ، مش هتاخده
” ثواني والقلم التاني كان نازل على وشي
شكلك لسة بتحبي الضر*ب
” قلم واتنين وتلاتة كانو نازلين على وشي لحد ما لقيت د*م بينزل من وشي ، بعدها مسك دماغي و خبطها في الحيطة اللي ورايا بكل
قوته ، مبقتش حاسة بأي حاجة ، اخر حاجة فاكراها وهو بياخد مني ابني….
” كنت بسابق الزمن عشان اوصل البيت لدرجة اني كنت هعمل حادثة في أكتر من مرة ، سايق بسرعة كبيرة جدا جدا لحد ما وصلت ، نزلت بسرعة من العربية وجريت على شقتي لقيت الباب مفتوح
نادية.. نادية أنتي فين
” دخلت اوضتنا ملقتش اي حاجة ، جريت على أوضة ابننا لقيتها واقعة في الارض وفاقدة الوعي و… ، عنيا كانت بتدمع من المنظر ، نادية كانت… كانت من غير هدوم ، انا وقفت عاجز مش عارف اعمل اي حاجة ، مصدوم من اللي انا شايفه.. حاولت اتحرك ناحية الأوضة
بتاعتنا عشان اجيب أي حاجة تلبسها و انقلها المستشفى ، وفعلا روحنا المستشفى
لو سمحت اطلع برا دلوقتي
= اطلع برا ازاي ، دي مراتي