سليم : جاي وراك انا ورحيم بيرقب الجو ف البيت وقفل وعز بعت العنوان لرجاله وكانت العربيات ماشيه وري عز
اخدت هنيه منها الفون وحطته ف صدرها ومش قفلت المكالمه وهاشم دخل
هاشم : بتعملي اي هنا
هنيه ؛ كك كونت بجبلها الاكل
هاشم : طيب فين الدايه
هنيه : زمانها ع وصول
هاشم : ماشي وتقفي معاها ولحد ما تكشف ع البت دي
داليدا: بس انا مش هخلي حد يقرب مني
هاشم : ليه يعروسه ده حتي دخلتك النهارده وهلمسك غصب عنك
داليدا: مستحيل بقولك انا متحوزه أن انت متخلف ولا اي
هاشم مسك داليدا من شعرها جامده خلها صوتت بوجع وقال : لسانك ده انا هقطعهولك ي بنت الكلب ي وسخه صوتك ميعلش تاني
وطبعا ده كلو وعز سامع كل ده واول ما سمع صوت داليدا الي بتصوت حلف ل يقتل اي حد يمد أيده ع حاجه ملكه
عز وهو بيضرب ع الدركسيون : عااااااا باين ال*** انا هقطعلك ايدك دي يابن ***
يسرا وهي عامله تضحك : الخطه مشيت زاي ما احنا عاوزين واحسن كمان وهو فكر أن هي الي طفشت ههه ده لو لقها هيموتها هههه
سالم بزعل : بس انتي عارفه أن انا كان نفسي احط بصمتي عليها
يسرا: خلاص بقي ي سالم ما انت هتاخد بنتي مقابل بدل داليدا مع أن بنتي ملبن
سالم وهو بيتامل جسم تالا : موافق بس ياريت قريب
يسرا : تمام يقلبي
سالم بخبث: ماشي باي بقي يقلبي
وطبعا غفله عن العين الي بتسمع ده كله
هنيه : عمتي ألدايه جات
فاطمه: ادخلي يلا معاها