سالتها ليلي
انتى متاكده يعني مفيش ازعاج
هزت راسها وقالت
لا طبعا ده دور جديد لسه متشطب مجرد بس الاجهزة والسرير عشان يكون الى الحالات اللى هاتحتاج تقعد مدة ومتابعة ولسه مشتغلتش
ابتسمت ليلي
الله ينور عليكى
ادخله الغرفه الكام
ردت الممرضه
الغرفة رقم ١٢ اخر الممر ومفتوحة بنطلع نغير فيهم
ابتسمت ليلي مع نفسها بتغير فيها بردوا ما علينا واعطتها الفلوس
…
اتجه محمد الى تحت من خلال الاسانسير كانت منتظره ليلي ولما دخل ضغطت على الذر طلع الاسانسير
صرخ محمد فيها انتى بتعملى ايه
انتى ست فجرة وبيعت بنت اخى وكل ده ليه عشان البيت والورشه
تركته يصرخ ويتحدث حتى وصل الاسانسير وفتح مسكت ايده وقالت
تعال نتكلم شويه وبعد كده اعمل الا انت عاوزه وانت طلقتنى خلاص
صرخ محمد وقال
مفيش كلام انتى وطيتى راسي فى الارض
اقتربت منه ب اغراء بذمتك تصدق كلام بنتك الهبلة وبنت اخوك المجنونة اهون عليك
كان يضعف محمد قدامها وقال
احنا عشنا انقطع مع بعض انتى مقدرتيش تكونى امى صالحه ومافيش دخان من غير نار
مسكت ايده بحنان وسحبته على الغرفة وبعد كده اغلقت الباب
ساله انتى قفلت الباب ليه عيب يا ليلي واحنا اطلقنا
ابتسمت ليلي بردوا جوزى ومن حقي وانت عارف انى بحب الموضوع ده وانت الا عودتنى عليه من يوم ما اتجوزت نسيت الفيديوهات والدلع بتوحشني يا رجل وبألك فترة مسافر وانا مش على بعضى ولما ترجع تطلقنى اهون عليك
وفى دقيقه كانت خلعت الحجاب وفتحت العباية كانت لبسه قميص نوم يجنن عليها ورمته بحنيه على السرير ونامت فوقيه وبدات تفك أزر القميص وبدأت تنزل قبلت على صدره ثم نزلت على تحت…
….