سلمي. هههههه ربنا يهدي يلا هقوم اروح علي مكتبي زمان استاذ ماجد راجع
ديما. اوك وانا هخلص الشغل اللي ورايا دا علشان عاوزه امشي بدري اشتري لبس ل سيف
سلمي. ماشي
ديما. بعد خروجها قعدت مع نفسها تفكر ازاي تبعد عن ماجد رجعت لورا وسندت ضهرها عالكرسي وقالت يارب خليك معايا انته عارف اني اتظلمت قوي وطبعا رافعه النقاب
سلمي. كانت بتجري ورا سيف
ماجد. دخل وسيف خبط ف رجله ابتسم وحمله وقال اهلا بالبطل اللي مجري الشركه كلها وراه من شقاوته
سلمي. اسفه يافندم
ماجد. ولا يهمك وباس سيف من ايده وبص لقي مكتب ديما مفتوح ورافعه ونقابها من علي وشها قرب خطوتين وانصدم ….
يتبع…
ماجد. بس شاف ديما انصدم وعلقه وقف عن التفكير
سلمي. قربت منه وقالت ف حاجه يا فندم
ماجد. ها لا ابدا وراح علي مكتبه بسرعه ومعه سيف
سلمي. مالو دا
ماجد. دخل مكتبه وبص ل سيف وابتسم وقال معقول معقول تكون ابني معقول انت ابني انا وديما واتنهد وقال ديما مش دينا وبص ل سيف وضمه لحضنه بقوه وقعد يبوس فيه من كل حته وقال قلب بابا انته انا متأكد انك ابني وافتكر زين لما قاله انو فيه شبه منه