ديما. بصتلها
سلمي. وكمان انا شايفه استاذ ماجد ميتخيرش عن استاذ زين وحب ابنك من اول لحظه شافه فيها وبكدا انتي وابنك وضعكم ف الشركه زي ما هو والراجل متقبل دا ولحد دلوقتي مقالش حاجه لا وكمان داخل من شويه وشايل ابنك
ديما. ايييه ابني تحت مع عم ماهر وكنت هنزل اجيبه او هو يطلعه زي ما بيعمل
سلمي. استاذ ماجد وهو طالع شافه معاه وجابه وانا جيت اخده منه رفض وحسيته فرحان بيه شكله وهو شايله ومهتم بيه كان اب وشايل ابنه ف اهدي كدا واعقلي وفكري ف مصلحتك انتي وابنك علشان متندميش
وبعد شويه اتجمعو الموظفين كلهم واتعرفو علي المدير الجديد
ماجد. كانت عيونه مركزه مع ديما ومتلخبط ومش قادر يحدد اللي هو فيه دا ايه وبعد ما انتهو من التعارف والترحيب بالمدير والمالك الجديد ماجد قال مدام دينا اتفضلي ف مكتبي عاوزك
ديما. ف نفسها ياربي
سلمي. خبطتها ف كتفها وقالت فوقي كدا مالك وادخلي للمدير
ديما. بزهقئ قالت طيييب
سلمي. يلا الراجل دخل من بدري
ديما. خبطت ودخلت وقالت تحت امرك يا فندم
ماجد. قالها كنت عاوز ملف بكل حسابات الشركه
ديما. حاضر يا فندم وبعدين قالت تعالي يا سيف
ماجد. ليه خليه معايا
ديما. علشان ميعطلش حضرتك واخدت ابنها قبل يرد وخرجت