ديما. فتحتلها وهي عيونها مليانه دموع
ربهام. دخلت وقفلت الباب وبعدين قالت ليه عامله ف نفسك كدا ما انتي وافقتي تتجوزيه
ديما. بصتلها قوي وبعدين قالت وافقت علشان يخلف وكنت بقول لنفسي معنديش مانع نعيش احنا التلاته سوا لكن
ريهام. متوقعتيش يكون متجوز واحده كمان غيري
ديما. مقاليش
ريهام. اتنهدت وبصتلها
ديما. متبوصليش كدا انا مشكلتي مش انتي خالص وعرفه طبعا انك موجوعه انو اتجوز عليكي بس هو وامه وابوه قالولي انك موافقه وراضيه وكمان وسكتت وما قدرت تجرحها
ريهام. لما اتجوز عليا داليا حسيت بنار جوايا مع اني كنت بديله العذر بس كا ست كنت بموت من قهري وحرقة قلبي لكن بعدين لقيته
فرح بيها يومين وبعدين عرفت انو كان بيحطلها حبوب متع الحمل وهي عرفت بعدها وهو شرط عليها لو حابة تكمل معاه متخلفش مع انو سبب جوازه منها المفروض يكون لسبب دا لكن كنت دايما بقول لنفسي ليه اتجوزها لما هو مش عاوز يخلف منها وبعدين سالته ف مره قالي شوفتها عجبتني وحسيت اني عاوزها اتجوزتها واتنهدت وبصت ل ديما قوي وقالت لكن اللي شوفته ف عيونه من نحيتك
وقت حبك ووقت جه وقال انو عاوز يتجوز علشان يخلف كان مختلف كنت حسه انو عامل زي شاب مراهق هيموت ويتجوز حبيبته قبل حد ياخدها منه
ديما. مستغربه كلامها وازاي هي اللي بتقول كدا