دايما تفترضي السيئ بالعكس انا من وقت استاذ ماجد جه وانا ملاحظه حبه ليكي ودا واضح جدا ف عيونه وحبه ل سيف دا حاجه تانيه بقلم نور عصام وانا استغربت ف الاول بس قولت عادي سيف طفل وحلو وشقي شويه والكل بيحبه بس كنت دايما اقول استاذ زين كان بيحبه علشان زي ما بيقولو مولود علي ايده يعني اتولد واحنا كلنا جنبك وسيف كان واخد عالكل والكل هيتجنن عليه اما استاذ ماجد
حبه من اول ما شافه واتعلق بيه ودا معناه انو حس بيه وطبعا غريزة الابوه عنده هي اللي حركته تلقائي وطبطبت عليها وقالت حبيبتي انسي وارجعي لجوزك مادام هو متمسك بيكي وعاوزك انتي وابنه ف حضنه ديما اللي يتمسك بيكي ويحبك من قلبه وبصدق ارمي نفسك ف حضنه واوعي تندمي
ماجد. كان واقف برا وسمع كلامهم واعجب ب ديما اللي لسه محافظه علي سره ووضعه بين الكل ومحبتش تقول انو متجوز غيرها اتنين ودا سبب زعلها منه ،هي اكيد مش حاجه وحشه ولا الواحد يستخبي منها لانو جواز علي سنه الله ورسوله لكن هي فكرت ف شكله قدام الناس ودا عجبه اكتر
سلمي. دودو يلا قومي فوقي كدا واغسلي وشك دا وتعالي ننزل نتغده اي نعم لسه بدري عالغدا بس انا جعانه وطلبت بيتزا دلوقتي وعلي حسابك طبعا
ديما. وانا مالي بقا