جدها. قولي رايك
ماجد ديما مش هتندمي صدقيني ولو ف يوم حسيتي انك مش عاوزه ريهام صدقيني انا هطلقها
ديما. طيب معلش اديني وقت افكر
ماجد. قام وقف وقالها تمام خدي وقتك واتمني توافقي وسلم علي جدها وخرج
ديما. راحت توصله عالباب
ماجد. بصلها وقال بحبك ديما ومشي
ديما. قفلت الباب وكل احاسيسها ومشاعرها متلخبطه اتنهدت وراحت عند جدها
جدها. ها ايه رأيك
ديما. والله ياجدو ما عرفه اقول ايه بعد كلامه وحبه اللي واضح جدا عليه حسه اني موافقه بس بردو خايفه من كلامه علي مراته وكمان
خايفه من التعامل معها
جدها. لو قولتيله طلقها هيعملها هو قال كدا
ديما. فكرت بس صعبت عليا وخصوصا انو بيقول انها ملهاش حد يعني مهما كان اهلها هتتعب نفسيا وبقول لنفسي كفايه عليا انها
مخلفتش ودا لوحده قادر يحطمها ربنا يرزقها ياارب ويخيب ظن الدكاتره
جدها. يعني موافقه
ديما. موافقه بس خايفه
حدها. انا مش موافق
ديما. ليه ياجدو علشان متجوز
جدها. عمره ما كان عيب انو متجوز انا مش موافق علشان انتي من جواكي مش موافقه او مش مقتنعه او خايفه من حاجه ودا اللي