” رواية عاجzة تحميني ” ❤?كاملة ? جميع الفصول ?

مسد*س ناحيتها، فى ثوانى كنت واقف قدامها اخدت عنها الرصاصه و وقعت، اخر حاجة كنت فاكرها انى شفت دمو*عها و وقعت من على الكرسى علشانى،

استعملت اخر طاقه ليا علشان اروح جنبها، دمو*عها كانت لتحر*قنى و توج*عنى اكتر من قلبى، حضنتنى زى امى الله يرحمها و بعدها قفلت عينيا. فتحتها

close

تانى و انا حاسس بتقل دراعى و مش قادر احركه، حركت راسى لقيتها هى بنفس فستان الفرح و سانده راسها هليها و نائمه زى الملايكه بالضبط. حاولت احرك ايدى التانيه ناحيتها، بس للاسف اتأوهت و صحيت.
= صحيت على صوت متألم، حركت رأسي بفز*ع و بصيت ناحيته لقيته بيبصلى بال*م مش عارفه هل لانه اتأ*لم ولا لانى فوقت، مكنتش قادره ابصله لسه

حاسه بالند*م، لقيت الدمو*ع تانى بتتكون فى عينيا و فضلت ابك*ى و هو بيحاول يهدينى و يحلفلى انى كويسه بس برضو مش قادره اسكت لسه منظره

وسط د*مه مش مفارقنى غصب عنى خبيت عليه و خايفه عليه. خايفه اخسره لو قلتله و اخسره لو عرضته للخطر. مش هستحمل خسارته، لقيته داس على

زرار الانذار. لقيت ادهم دخل مفزو*ع لانه مكنش متوقع اى مضاعفات، بص لينا علشان يفهم فيه ايه. لقيت جاسر مسكنى و شدنى جامد عليه بالرغم من الم

العمليه بتاعه الا انه شدنى ليه. الامان اللى حسيت بيه معاه، حبه اللى كان باين زى الشمس مقدرتش اعمل حاجة غير انى أغوص فيه اكتر و اكتر.

_دمو*عها نقطه ض*عفى الوحيده، حاولت اهديها مقدرتش حاولت اجيب ادهم على امل انه يهديها من بعيد لكن كان عايز يحضنها، طب تيجى ازاى و هى

خلاص بتاعتى و ملكى ليا انا و بس، فتحاملت على ال*مى الجسدى لانى مش هتحمل نا*ر الغير*ه اللى بتاكلنى من جوايا. بس على عكس ما كنت بتوقع

لقيتنى كويس و مش حسيت باى حاجة، انا عارف انها بتفكر بنفس دماغى لاننا لقينا واحد خلاص. بعدها روحت اوضه عاديه و لقيت اللواء و مراته جايين و

” رواية عاجzة تحميني” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top