” رواية عاجzة تحميني ” ❤?كاملة ? جميع الفصول ?

يطلع منك حقيقى الكلام انى لحد دلوقتى ملمستكش، مش مهم عندى عاجزة ولا لا لان دى اراده ربنا، و انا مش متجوزها علشان حمايتها بس، يعنى

حمايتها مش السبب الأساسى لطلبى للجواز، لانى بكل سهوله اقدر اكون حارسها الشخصى و احميها بس انا عايز اتجوزنا علشان…. علشان بحبها.= صمت

close

تانى و مفاجاه تانى، بس انا فى المفاجاه دى بطلت بك”ى و بصيت عليه بص”دمه، معقول بالسرعه دى، بعد كدا قولت لنفسى ما انا كمان حاسه بحاجة

ناحيته، سمعته بيكمل و بيقول: و اذا كان خطيبها القديم سابها، فدا لانه مكنش بيحبها فعلا، لأن اللى بيحب حد مش بيتخ”لى عنه خصوصا في ال”مه، سهل

جدا نشارك فرحتنا مع غيرنا لكن حزننا لا. فعلا زى ما هو قال، يشارك فرحتى مع الكل أما حزنى فهو ليا و لمخدتى كل يوم بدموع يده و بالم جديد، مش لاقيه

الحضن الصح و لا الطبطبه زى ما حسين الجسمى لاقاها، بصيت على جاسر اللى كانت عيونه بتطلع شرار لادهم، و اللى كانت بتطلع قلوب و بتشع حنان

فجأة ليا كأنه قرأ افكارى نظرته قالت كل حاجة كان نفسى فى يوم اسمعها أو احسها. ابتسم ادهم و قال و هو ليقطع اللحظه الجميله دى، مش بقولكم ربنا

ياخده، هادم الملزات و مفرق الجماعات: برافو عليك كدا انا هديهالك و انا مطمن بس بامانه لو رجعت مره زعلانه او بتبكى ه…، قاطعه جاسر بقوة و قال: انا

هديك مسدسى و اقتلنى. و كان الرد دا ارضى ادم و ابتسم و قرينا الفاتحه، كان نفسى اصرخ و اقول بحبك يا جاسر بس تمالكت نفسى، جاسر قرر أن الفرح

يكون آخر الشهر علشان يبدأ المهمه بسرعه._ طلبت الميعاد بدرى لانى خلاص مش قادر و الفاس وقعت فى الرأس و خلاص بقت حالتى صعبه، وافقوا و كله

استراضى، كان من احلى ايام عمرى، عشقتها اكتر عشقت كل حاجة فيها هدوءها، صمتها، ضحكتها، خدودها اللى بتقلب طماطم من أقل حاجة، دموعها

اللى بتنزل على أقل حاجة، طفولتها اسرتنى، وقعت على وشى وقعه من اجمل وقعات حياتى، كنت بعد الايام و الليالى و بصراحه الوقت رخم فى الحاجات

” رواية عاجzة تحميني” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top