مضايقانى لحد ما ادهم اللى مش ناوى ليله أهله تعدى على خير سال سؤال، دموعى نزلت بغزارة بسببه…
= كانت قاعده هادئه و جميله لحد ما ادهم، سأل ادهم جاسر، من دلوقتى بقول جاسر كدا عادى، ايوه يا من اولها
كدا جاسورى كمان?، المهم ادهم الله يح”رقه مطرح ما هو قاعد، طبعا فاكرين انا بد”عى عليه، تؤتؤ ابدا دا بدعيله بدل ما جاسر يتصرف معاه، ايوه غلط فى
حقى حاليا بس أنه رضع معايا يشفعله، بس سؤاله هزنى من جوا، عارفه أنه بيقول كدا علشان يتأكد من حاجة معينه بس انا برضو انجر”حت، و الدموع نزلت
من عنيا كأنها شلال، سال ادهم بخب”ث و ض”يق مصطنع: و انت عايز تتجوزها ليه و هى مشلوله و عاجزة، انت لسه صغير ليه تكتب على نفسك كدا، و اذا
كان على حمايتها زى ما بتقول فأنا اقدر على كدا، إذا كان خطيبها اللى بيحبها سابها اول ما انشلت، انت هتتحملها انا ساعات بزهق منها._ بعدها ساد صمت
وحش جدا علينا، محدش عرف يرد، محدش قدر يتكلم الحاجة الوحيده اللى كانت مسموعه صوت نفسى العالى، و صوت شهق”اتها و بك”اها هى، ضغطت
على أيدى جامد علشان أهدى بدل ما اقوم اكس”ره، بصيتله ببر”ود ظاهرى صدمه و قولت بعد ما حكمت عقلى: عرض ممتاز مقولتش برضو موافق ولا لا، مع
أن بعد اللى قولته موافقتك مش مطلوبه لانى برضو هتجوز ملك سواء بموافقتك أو بدونها، انا عارف انك عايز تس”تفزنى بكلامك، لولا انى عارف أنه مش ممكن