” رواية عاجzة تحميني ” ❤?كاملة ? جميع الفصول ?

سيادة رائد جاسر) كل الجمال دا هيبقى ملكى، كل الجمال دا و الفكره دى قضوا على شويه العقل اللى لسه كان موجود و مراحوش لبعيد بسببها.= نظراته

كانت كفيله بأنها تلغبطنى و تلغبط مشاعرى معاها. بجد شكرا لماما افنان اللى عوضتنى عن امى و أنها تبقى موجوده معايا فى اللحظه و اليوم دا. شكرا

close

لادهم اللى فضل مستحملتى و واقف جمبى بالرغم من حرقه الدم و الجلطات اللى هتجيله بسببى. مع انى نسمه والله، يا بخته بيا بجد دا مش غرور دى

نرجسيه عادى، تبا للتواضع بجد. شكرا ليه اللى لحد دلوقتى مش حاسه منه غير بكل امان و حب. ممكن تكون نظرات انبهار بس هى كافيه ليا. كافيه لواحده

ماشيه بكرسى متحرك تعبت من نظرات الشفقة اللى بتشوفها من الناس، تعبت من نظرات و الهمسات اللى علطول ملحقاها، دايما لما ربنا يكتب لعبده ابتلاء

زى دا لازم الشخص يعمل حسابه أنه يستحمل الشفقه و الهمسات، مع أنه شبهم و ليه رجلين أو ايدين او اى كان سبب الاعاقه أو العجز ايه. بس الاختلاف

أنهم قادرين يستعملونها بشكل كامل لكن احنا لا، اه انا مش مولوده بيها، بس اصعب بجد من اللى اتولد بيها كميه الناس اللى بتقول و هى ايه اللى حصلها

علشان تبقى كدا كميه الناس اللى بتشمت و تقول احسن. بجد حاجة صعبه و مؤذية. لكن هو مختلف بكتير، مختلف بطريقه جذابه، نظرته مختلفه، بتشع

حنان و حب و بتطلع قلوب و فضحاه، يالهوى عليا بحب جردل، هتسالوا ليه هقلكم أصله مدلوق هههههههه. احم انى اسف، المهم نظراته خدتنى لحته بعيده

جميله جدا اول مره احس الاحساس دا. جميل بطريقه تخطف القلب و الأنفاس. حاجة كده مش قادره اوصفها، مكنتش بحس دا معاه، مع احمد خطيبى

القديم، هتقولولى معلش احمد معروف خاين، بس هو اللى عرفت على أيده معنى الغدر و الخيانه بجد كسرنى. كانت فى دمعه هتنزل بس مسكتها بسرعه،

حد يبقى معاه القمر دا و يفكر فى احمد، دا تبقى عيبه فى حقى و حقه والله، ماما افنان كنت بتزق الكرسى و انا كنت بوزع عليهم القهوة مش عارفه دا عزا

ولا قرايه فتحه. كل حاجة كانت ماشيه كويس الى حد ما و انا بصراحه كنت معجبه بالسجادة بشكل رهيب بحاول افتكر جبناها امتى بس مش قادرة و دا

” رواية عاجzة تحميني” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top