بصلها بأستغراب من صوتها الحزين إلى بيعاتبه بدل ما تغضب
– عشان أنا بحب اكون كده واحد حقير ميعرفش الرحمه
كانت مستغربه من الى بيقوله وكأنه بيبرر لنفسه
دفعها وهو بيسيب شعرها بضيق بصوره قال
– انت عايز اى وجبتنى هنا لى لا مجبتنيش انت خطفتنى
ابتسم بص حوليه وقال
– عايزه اى ! شقه مفهاش غيرنا هكون عايز اى .. كل شر طبعا
خافت من نبرته ولقيته بيبصلها وبيقرب رجعت قالت
– يحي ارجوك خلينى امشي
– انتى بتحلمى
– ونبى سيبنى اروح وانا مش هتكلم عن إلى حصل بس سيبنى
ابتسم بشر قرب وهو بيقول
– هسيبك بس اما اخد الى عاوزه
ياترى اى الى هيحصل فى روح ويحي هيسبها هتعرفو فى البارت الجاى..
قالولى رايكم فى الشخصيات
يحي
روح
كوثر
احمد
يتبع….
– هسيبك بس لما إلى عاوزه يحصل
قرب وهو بيقول
– احنا هنعقد مع بعض شويه وهترجعى بس وانتى خسرانه اغلى حاجه بتملكيها