جاسر باصص ليها ومتنح علي شكلها بحب آه نسيت اقولكو جاسر بيحب فاطمه من صغرهم وشايفها غير أمها وابوها خالص كان مستني يخلص المهمة إللي كان فيها ويكلم أبوه ويقوله إنو عايز يخطبها
يونس شافه متنح كده قرب عليه بخبث وقال : أوبا مالك وقعت يا باشا ولا إيه
جاسر بسرحان : أنا واقع من زمان والله يا شبح
يونس بضحك : اطمن بس علي ياسمين وتقوم بالسلامه واوعدك هخلي خطوبتي أنا وإنت في يوم واحد
جاسر بفرحه : بجد ونبي
يونس بضحك : بجد
ايمن قرب منهم وقال بتذمر طفولي : وانا فين انا عايز اتجوز صبايا
يونس وجاسر ضحكو : وانت كمان
بعد ساعه ياسمين صحيت
ياسمين بوجع : آه يا دماغي منك لله يا مصفه الكلب دانتى مسموكيش صفاء دول يسموكي عقراء قرفاء لكن صفاء دى مش ركبه معاكي اما وريتك
صابر قرب منها وحط أيده علي راسها بحنان : حمد الله على سلامتك يا حبيبه عمك
ياسمين : شوفت يا عمو عقراء عملت فيا ايه والله لوريها اااه
صابر ضحك : قومي بس بالسلامه وعملي فيها إللي آنتي عوزاه
يونس قرب من ياسمين بحب : حمد الله على سلامتك يا حبي انشالله أنا وإنتي لا
ياسمين بصتله بكسوف ومردتش
يونس ابتسم علي كسوفها
كلهم قربو اطمنو عليها وقاعدو شويه وبعدين صابر قالهم يروحو وواحده من البنات تجيب لبس لياسمين