لاني تعودت با الا تغرني المظاهر …
.ولما دخلت منزل العريس لقيتني لوحدي
ولقيت شوية بنات جايين يهيصوا ويغنوا ويصفقوا وكان التاريخ يعيد نفسة مره اخري
ومره واحدة قالوا الماذون حضر
وجاء اخي واخذني من يدي ليسل للعريس الذي سيخلصة ومن مسؤليتي
وعنا دخل بي اخي للغرفة التي بها الماذون
نظرت بالغرف ورايت الماذون وبجانبة العريس …
لكن.عنا شاهدت
العريس…
.تسمرت في مكاني لانني تفاجاءت بان العريس هو غانم..
وانقلب احساس الغم وال للنقيض
فقد شعرت ان قلبي كاد ان يقف من شدة السعادة
وكنت غير مصدقة بانني اري امامي غانم فعلا ؟
وسيكون زوجي بعد دقايق وينغلق علينا بابا واحدا
اخيرا
واخذت انظر الي غانم بسعادة
وعنا شاهدني غانم
اتي الي وفرحة الدنيا بعينية
وهو يقول.. ..تعالي يا عروسة عشان نقعد انا وانتي امام الماذون
قلت..ماذون ايه ؟
هو انا مش قلتلك قبل كده اني مش بفكر في الزواج تاني؟
رد غانم مازحا
قال. دة علي اساس انك كده وكنتي ة للحلاق؟
ثم مسك علي يدي
وهو يقول ..انا تركتك الفترة الي فاتت دي
عشان تخرجي من الحالة الي كنتي فيها