مبشر حتى أستيقظت ذات صباح باكرااا كالمعتاد لأجهز طعام الغداء وطلبت من خادمتي بأتمام الغداء لأنني تأخرت قليلاااا على العمل فطلبت منها وضع ماصنعت من غداء على الڠاز قبل حضور الفتيات من المدرسة بحوالي ساعة ونصف تقريبا وطلبت منها أنهاء الغداء قبل وصولهم بمدة قصيرة لانني دربتها قبلاااا على طريقة طهو جميع الأكلات فصارت ضليعة […]

انطلق باكياً … وتعدى معلم التربية الرياضية الذي كان يحكم المباراة … ⊂خل بهو المدرسة ثم إلى غرفة المعلمين …. وأتجه لي ودموعه تسيل من عينيه .. وقال : فلان ١عـتـ⊂ى عـlـيـا ؟؟؟ فقلت له : ماله ⊂ـق . فقال : قم احسب لي بلنتي !!!! فقلت : أبشر . خرجت معه للملعب المدرسي ….

الام اهدي يا عزه وقومي اعملي حاجه لجوزك يكلها عزه وانتي ناسيه أن الاكل لسه مش خلص وانا عايزه اعرف هو عايز يقول اي الام اتكلم يا حبيبي انا سمعاك علاء من يوم ما حصل اللي حصل وعزه مش بقت تخلف وانا صابر بس انا نفسي اكون اب والحمد لله ربنا كرمني بفلوس واقدر افتح

سنتين قولتله طيب ممكن اعرف عنوانه الجديد لو سمحت الموضوع مهم اتهرب منى ومااستفدتش اي حاجة مشېت من هناك وانا تايهة ومش عارفة اي حاجة ياتري ايه اللي بيحصلي ده بفكر ازاي واحدة ټموت وترجع علي الحياه تاني ماټت قدام عيني في حاډثة عربية انا شوفتها قدامي ازاي ړجعت علي الحياة مرة تانية وكمان بااسم

مكنتش عاوزاه يسمع مكالمتى مع إلهام خالص علشان الخطه تمشى مظبوط لاقيتها فعلا هى اللى بترن عليه ورديت عليها وقلبى مخڼوق وفعلا جايه على نفسى وانا بكلمها قولت الو ردت عليه وقالت ازيك يا مريم اخبارك ايه ياحبيبتي حبيبتى رديت وقولت كل خير يا بنت قلبى دى كلمتى المفضله ليها قولتلها انجزى وتعالى بسرعه انا

على امهم من شدة الجوع وكانت ام الأيتام تبكي وهيا تقول اعلم انكم تشعرون بألجوع ولكن ماذا عساي ان اعمل لكم يا اولادي لقد اخبرتكم من قبل لقد توقفت جارتنا عن احضار لنا ما يتبقى من طعامهم او ربما لم يعد زوجها قادرا على توفير الطعام لأسرته وانا لا استطيع ان اطلب منها اكثر لقد

سكيـ*نة صغيرة بلاستيك شو*هت وشه وخدتها تاني ‏هويدا_انا اسفة ‏الراجل دماغه عملت eror وانا طلعت لصحبتي الي كان شقتها في الدور الاول ‏صحبتي تنجب في الشهر السابع او التامن تقريبا ‏خبطت وهي رحبت بيا جدا وقولتلها عـLـي الموقف الي انـL فيه دلوقتي ‏ليلي_ابن ال**** ‏ولا تزعلي نفسك ياعمري في الف داهية ‏ المهم دلوقتي هتباتي

جابته ليها جديد، ابتسمت بحزن لان بقالها كتير ملبستش هدوم جديدة… بصت في المراية لنفسها برضا. “ملاك بطلة الرواية 19سنة عايشة مع اخوها ومراته اللي دايما بتحقد عليها وبتغير من جمالها الربان شعرها اسود ناعم، عيونها خضراء واسعة بشرتها بيضاء خدودها الوردي جميلة جدا”فاقت ملاك من شرودها على صوت مرات اخوها پحقد=أنجز يا غندوره مش

عمرها بايعة. ودا إلي أنا شوفته إزاي أنا هقدر ها أو اجي عليها وابوها بيقولي كدا وأبوها سهلها عليا وكان رحيم بيا، أنتو عارفين يعني اي إن واحد يحسسك إنه أبوك حتى لو أنت جيت على بنته في حاجة. اتخطبنا فترة وبعد ما كنت مُعجب بيها بقيت احبها ومش حب عادي دا حب روح عمره

الماء أقادر أنت على فعل هذا قال الخياط بلى أتظنني عاچزا إن من ولد من امرأة لا يحتقر ثم أخرج من جيبه قطعة الجبن وانحنى متظاهرا بأنه يهم لالتقاط حجر ثم ضغط على قطعة الجبن حتى استخرج منها حليبا ثم قال للغول أنا استخرج من الحجر حليب أمه فصار الغول ينظر إليه بانطباع جديد وقال

اللحظة الأهم في حياة الفرس اقترب الموعد ورأى بين أن فيليسيا بدأت تظهر علامات مخاض واضحة وأنها كانت تستعد للولادة في أي وقت. لذلك جعل الإسطبل مريحا قدر الإمكان ووضع هاتفه الخلوي بجانبه في حالة احتياجه للاتصال بالطبيب البيطري للحصول على المساعدة. وحتى ذلك الحين كل ما أمكنه فعله هو انتظار الفرس لكي تقوم بعملها. 

المړض ، فسألني والدي هل ظلمت أحداً فقلت لا لم اظلم احداً ثم تذكرت الذي حصل بيننا فأخبرت والدي بما حصل ، فقال لي والدي أذهب اليه وأطلب منه ان يعفو عنك ويسامحك ولا تتركه حتى تجبر بخاطره ويعفو عنك ، وأنا الان أتوسل اليك أن تسامحني وها انا امامك أدفعني كما دفعتك بل أضربني

تكون قسيمة جوزكم موجودة على مكتبى والا انت عارف ايه اللى هيحصل عن اذنكوا  فهد بعصبية شديدة: شايفة اخوكى عايز يضيع كل حاجه انا اللى تعبت فى كل ثروة دى وانا اللى خليت عيلة الناصروى تبقى صاحبة اكبر شركات معمار فى العالم كله دلوقتي جاى وعايز يضيع كل دا وبيحطلى شروط  فريده: ممكن تهدى احنا

ذهبت الأم مع أطفالها تبحث عن مكان تمكث فيه ؛ وبعد بحث طويل رأت أسوار لمدرسة ومن حولها يلتف أشجار كثيفة ، تركت أطفالها بين الأشجار وبدأت تعمل من أغصان الأشجار سقيفه وغطت من الأمام بالاغصان ومن الخلف كان اسوار المدرسة ، نجحت الأم في بناء كوخ من الأشجار تأوي اطفالها مؤقتاً . وبعد أن

بشوفهم بيخرجوا الا للضروره وانا بصراحه مبحبش ادخل في خصوصيات حد بس هما كانوا بياخدوا بالهم من ملك وانا بكون مطمنه وهي عندهم..وانا في الصيدليه او لو عندي مشوار مينفعش اخدها معايا فيه بعد اسبوعين رجعوا تاني..وكانوا مشتاقين لملك جدا وهي كمان كانت مفتقداهم..بيعاملوها زي ماتكون بنتهم لدرجة اني ساعات كنت بغير على ملك منهم

سوف أخبركم. فقال لهما لقد تدمر حمام المنزل وأصبحنا بدون حماماً ولا أملك المال لٳعادة بناءه فقررت أن أبني حماماً من الحجارة ؛ وأستر بها عوراتنا عند قضاة حاجتنا.. ثم قال الرجل وهو يبكي : لماذا أنتم تحبون كشف المستور وڤضح عورات الأخرين. هل تريدون الحقيقة ها هيا الحقيقة ، ثم نظر الى الحاكم وقال