يقول الشيخ : والله، من باب منزل صاحب الدعوة، إلى باب سيارتي، سَوَّدَ هذا الرجل الدنيا في عيوني، وأطبق عليَّ صدري وأنفاسي .
فنظرتُ إلى السماء بعد أن ركبتُ بسيّارتي وأنا أقول في قلبي :
( الحمد لله على نعمةِ الرضا )
فليست السعادةُ بكثيرٍ ندفع ثمنه
close
ولكن السعادةُ حُسنُ صِلَةٍ بالله
ورضىً بما قسم الله عزّ وجل .
رحم الله شيخنا الجليل…
X
منقول
اذا قرات فصلي علي الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم

