لطف كانت في وادي تاني بتفكر ازاي الطفل دا هينزل من بطنها وازاي اصلا دخل في بطنها كانت مستنية مامتها تيجي عشان تجاوبها على كل حاجة
مامت محمد : لطف يبنتي انت يبنتيي
لطف : ههاا ايوة يا ماما معلش سرحت شوية بس
مامت محمد : لا يا حبيبتي عادي كلي عشان تتغذي عشان الولا اللي في بطنك
لطف بزمجرة : بس انا عايزة بنت
مامت محمد شهقت : تفي من بوقك واد يا حبيبتي انشاءالله
لطف : انا تعبانة وعايزة انام
close
مامت محمد : طب يلا اطلعي انتي ولما محمد ييجي هخليه يطلعلك
لطف : شكرا
وطلعت البيت دخلت غيرت هدومها ولبست بيجامة لطيفة ع قد سنها اللي اتحرمت منه وراحت نامت على السرير وهي باصة للسقف مبتعملش حاجة
سمعت خبط الباب ف تلقائي منها غمضت عيونها وكأنها نايمة
X
محمد : قومي انا عارف انك صاحية
لطف غمضت عينيها اكتر
محمد : قومي
لطف قامت قعدت وهي لسا مغمضة عينيها

