صغيرة بعد

والد لطف راح نحية لطف وطبطب عليها وقال
والد لطف : هسيبك تهدي شوية وتروقي واتكلمي معاه وقولي كل اللي ف قلبك

لطف عيونها كانت مدمعة ومش شايفة حاجة وبدأت دموعها تنزل وسمعت واحدة من البنات بتعيط راحتلها جري خدتها قبل ما تصحي اختها من صوتها وخدتها في حضنها ومامت لطف وباباها دخلوا وسابوهم لطف قاعدة بتبص بعيد عن محمد

close

محمد : البت وحشتني هاتيها شوية
لطف : بقالك شهر مشوفتهمش وجاي تفتكر دلوقتي
محمد : انتي ازاي تتكلمي معايا كدا يا عيلة انتي دا انتي لسا مطلعتيش من البيضة يا بت

X

لطف : اتكلم بأدب
محمد شدها من شعرها وقال : واحيات امك يا لطف انا رديتك خلاص واوعي تفتكري أنه عشانك لا دا عشان الرجالة اللي ف بطنك ومجرد ماييجوا هرميكي زيي الك*لبة واخد ولادي بس والبنات خليهم ليكي هسيبك وبليل هاجي اخدك

لطف زقت أيده وقالت : دا بعينك

ودخلت اوضتها قعدت تعيط
مامت لطف دخلت عليها ونزلت شنطة كبيرة من فوق الدولاب

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top