خطيبي أختفى قبل الفرح بشهر

جوفي والجني هيتحرر زي دخان بعد ي زي ما حصل مع دعاء البنت اللي كانت شغاله مع سليمه قبل
وقتها بصيت أنا وطنط ساميه لب وإحنا مش عارفين إزاي هنعمل كده فالبنت لقيتنا خايفين فقالت_ على فكرة هو مادام ساكن جسد بشري فسارية عليه احكام البشر يعني تقدروا تكتفوه مثلا في الاوضه لغاية ما ننهي العزيمة ويخرج من جسد جوزك…ساعتها قررنا نروح لتيتا ونحكيلها عشان تساعدنا في طقس التحضير ونسيب عندها هبه لغاية ما نحضر الطقس ونشوف هنعمله ازاي

 

close

لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة
وروحنا بعدها واحنا عمالين نفكر هل نكتفه وهو نايم ولا نحطله مخdر في الاكل ولا نعمل ايه لكن مجرد ما وصلنا لقيناه منتظرنا في البيت وعينيه كلها غيظ فأول ما شافنا قالانتوا كنتوا فين؟؟

X

 

فردت طنط ساميه=كنا بنشتري طلبات ساعتها برق بعينه أكتر وجا ناحيتنا وسحبني من أيدي وكان بيجرجر فيا عالاوضه وهو بيقولخلاص مادام بقيتوا سمنه على عسل كدا فانا خلاص ماعدتش هست اكتر من كده…وراح راميني على

 

وكان تقريبا بي في هدومي وقت ما كنت بحاول أ فيه وابعده عني وفي نفس الوقت لمحت طنط داخله وفي إيدها فازة كبيرة فمحاولتش التفت ناحيتها لغاية ما وصلت عند ونزلت على اغه لكن مافقدش ولقيته اتدور ناحيتها وراح من رقبتها لما كانت راسه

 

بتنزف فقمت ساعتها بسرعة ومسكت الاباجورة وته في نفس المكان وساعتها وقع على الارض على بطنه والغريب ان كانت عينيه شبه مفتحه وبيتنفس لكن ماكانش بيقاوم فجرينا بسرعة جبنا لفات حبال غسيل وفضلنا نربط فيه وربطنا راسه بشاش

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top