حكاية لطف الام القاصر

حست بحركة محمد وهو داخل الاوضة لكن كانت مش فايقة
تاني يوم صحت لطف على محمد بينده عليها من على السرير لقت نفسها نايمة في الصالة على الارض جت تقوم لقت ضهرها واجعها اوي بس اتحاملت على نفسها وقامت
لطف : نعم يا محمد
محمد : حضريلي الفطار وكوباية شاي تقيلة لحسن انا مصدع اوي وعايز ارتاح النهاردة لما تحضري الفطار صحيني

لفط ابتسمت ان محمد النهاردة اجازة يمكن يعملها حاجة حلوة تجذبها ليه
راحت عملت فطار بكل نفس مفتوحة زي ما مامتها علمتها ان لما تعمل حاجة لحد حتى وانت متضايق منه لازم تكون بنفس مفتوحة عشان تطلع حلوة

close

عملت الفطار وهي بتعمله شمت ريحة بتنجان مقلي الريحة اللي دخلت بطنها قبل قلبها وكان نفسها فيه اوي بس مشوي طلعت بتنجانة من التلاجة وبدأت تشويها على عين البوتجاز وهي نفسها مفتوحة جدا حضرت الفطار وحطته على الطبلية بكل حماس وراحت صحت محمد

X

 

وقعدت تسناه وراح محمد قعد على الاكل وهو حتى مغسلش وشه بدأ ياكل بس أول ما شاف طبق البتنجان اتعصب جدا وحدف الطبق على الارض وبسبب الحركة دي لطف جسمها كله اترعش وكانت خايفة جدا من محمد اللي بدأ يزعق بصوت عالي ويزعق جامد اوي ويقول

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top