الشقيقة والأم قد قتلتا الولد فسألها القاضي، لماذا قتلت ابنك، فلم ترد ثم سأل القاضي ابنتها، لماذا قد قتلتي شقيقك، فقالت إذا أجابت امي أنا سوف أجيب على السؤال.
تكملة قصة الام التي قتلت ابنها في دارها
رفضت كل منهما الإجابة على أي سؤال، كما ورفضت ابنتها كذلك الإجابة، فاحتار القاضي ماذا يفعل مع صمت هذة السيدة وابنتها، وفي حجرة المداولة قد رفض رئيس المحكمة القاضي انا يصدر الحكم الهام حيث كانت عقوبته دون أن يسمع هذه الأم، وإلا كان ذلك
اخلال بالعدالة، فقد قال القاضي لمعاونيه أنني أشعر أن هذه المرأة هي بحد كبير فاضلة، وان هناك اسباب قوية دفعتها لارتكاب هذه الجريمة مع ابنها، هذا إذا كانت قد ارتكبت الجريمه، ورجع الي أوراق التحقيقات ووجده الام معترفة، في تحقيقات الشرطة أو النيابة
أنها قد قتلت ابنها، وعندما رأت أنه يستحق الإعدام حفرت صحن في دارها ودفنت الجثة بالدار بعد أن قامت بتمزيقها بالسكين هي وابنتها.
الام التي قتلت ابنها وحفرت صحن دارها الجزء الثاني
