ثلاثة انبياء صعدوا الى السماء نبي صعد ونزل حي ونبي صعد ومات ونبي صعدا ولم يمت من هم الانبياء

الكنيسة الأرثوذكسية، ويخلد ذكرى المرة الأخيرة التى ظهر فيها المسيح ليتحدث إلى حوارييه بعد موته.

وصعود المسيح إلى السماء، هو أمر لا تختلف حوله الإسلام والمسيحية، ولكن يختلف الذى سبقه، فالإسلام يعتقد أن عيسى ابن مريم

close

 

X

لم يصلب ولكن شبه لهم، وقاموا بصلب “يهوذا” التليمذ الخائن بعدما شبه بالمسيح، بينما يؤمن المسيحيون بأن المسيح وهو الثالوث المقدس “الآب والابن والروح القدس” صلب كما ذكرنا من قبل لخلاص البشر من الخطيئة الأولى، ثم ارتقاء بجسده إلى السماء.

 

 

وبعيدا عن شخصية يسوع المسيح، والاختلافات الجوهرية حوله فى الإسلام والمسيحية، هناك 4 أنبياء بالإضافة إلى المسيح يسوع ابن مريم، من أنبياء الأديان الإبراهيمية، يعتقد أن أصحابها رفعوا إلى السماء، بالإضافة إلى صحابى جليل اعتقد صحابة رسول الله

 

“ًص” أنه جثمانه رفع إلى السماء بعدما استشهد فى إحدى المعارك.

إدريس
نبى الله إدريس، يعتقد أنه كان أول من صعد للسماء، استنادا إلى النص القرآنى ” ورفعناه مكانا عليا ” وجاء في فتح الباري لابن حجر : وكون إدريس رفع وهو حي لم يثبت من طريق مرفوعة قوية، وقد روى الطبري أن كعبا قال لابن عباس في قوله تعالى: ورفعناه مكانا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top