قصه مريم

عثمان يا ابي فقال لها أبوها ولماذا لم يقتلك أنتي أيضا يا ڤاجرة سوف أقتلك وأغسل عاړك  واخدها هي وطفلها وحبسهم في غرفه داخل البيت وأمر زوجته   ممنوع الإقتراب من الغرفة و إلا قتلتك انت أيضا معها وذهب أبو مريم إلى حسن في

القصر فوجده يحفر حفرة في حديقته ليدفن بها عثمان وعندما رأى القاضي ابو مريم ثار عليه بعصبية وقال له أين إبنتك أين إبنت الصون والعفاف سأقتلها فقال له لا أحد ېقتل بنتي غيري هذا عاري أنا وذهب الإثنين معا إلى بيت أبو مريم ولكن

close

أم مريم هربتها من البيت قبل أن يأتي أبوها وزوجها لېقتلوها وهربت مريم من البيت و عندما عادا للبيت لم يجداها فطلق أبوها أمها وذهب القاضي وأبوها ليبحثوا عنها فلم يجدوها وكان الوقت متاخرََا في الليل ركبت مريم مع صاحب شاحنة

X

عملاقة وسألها السائق ما بك ولما تطلبين مني السرعة وأين أنتي ذاهبة قالت انا ذاهبة إلى أي مكان بعيد لا أحد يعرفني فيه فقال لها لماذا فحكت له القصة فعندما رأى الطفل ووجده أسود فقال لها انا لا أصدق أي كلمة من كلامك هل انتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top