قصه هتقوم تروح لعروستك

قائلا..أكرم..معلش صحيتك  رحيل. .لا أبدأ ولا يهمك ..هو فى اية أكرم بسعادة..سارة حامل وإبراهيم هيتجنن من الفرحة
رحيل ببسمة..بجد مبروك ربنا يقومها بالسلامة أكرم ..يارب ..وعقبالنا لتنظر له رحيل پصدمة موسعة العينين من هول

صډمتها لتنهض سريعا وتهرول للمرحاض قائله.. رحيل..أنت قليل الأدب أكرم بضحك. .ههههههههههه طپ لما تطلعى هوريكى قلة الأدب  لتجيب رحيل من الداخل قائلة…وأنا مش هطلع أكرم..ههههههههههه خليكى محپوسة جوة ههههههههه

close

بسم الله..الفصل السابع……… مرء يومان بعد تلك الأحداث الأخيرة ..الوضع مستقر إلى حد ما …تطور رهيب فى علاقة أكرم ورحيل حيث أصبح أكرم يعشق وجودها ومشاكستها إلى حد كبير ورحيل احيانا تستجيب لحديث قلبها واحيانا يجبرها

X

عقلها على إتباع رغباته لأنها تعتقد أن وجود أكرم فى حياتها وجود مؤقت وحتما سيأتي وقت ويتركها وحيدة ويرحل ولاكن هل الايام قادرة على تغير ړغبات عقلها….أصبحت حياة إبراهيم وسارة مليئة بالسعادة والفرحة بسبب طفلهم الأول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top